وسائل الإعلام سيراكيوز

إنشاء المشير أحمد باي أوّل مكتبة عموميّة بجامع الزّيتونة، تتوفّر فيها خدمة الإعارة، وعيّن المؤرّخ أحمد بن أبي الضّياف (ت. 1874) مسؤولا على حفظها. هذه الوثائق ستسمّى "المكتبة الأحمديّة" وستكون جزءا هامّا من الرّصيد العربيّ المخطوط لدار الكتب الوطنيّة، إلى جانب "المكتبة العبدلّيّة" التي أوقفها السّلطان الحفصيّ أبو عبد اللّه محمّد بن الحسن في مستهلّ القرن السّادس عشر بجامع الزّيتونة.

أحدثت دارالكتب الوطنية الحالية بمقتضى مرسوم من الباي علي باشا الثالث تحت اسم "المكتبةالفرنسية" واتخذت آنذاك من المعهد العلوي بتونس مقرا لها.

انتقلت إلى سوق العطارين، بثكنة قديمة للانكشاريين الأتراك بالمدينة العتيقة.

ارتقت إلى مكانة مكتبة وطنية على إثر استقلال البلاد.

صدر أمر رئاسي مكن المكتبة من جمع نفائس المخطوطات العربية الإسلامية من المكتبات التونسية والزوايا والمساجد.

صدرقانون الصحافة حيث صارت دار الكتب الوطنية جهة أساسية للإيداع القانوني الخاص بالإنتاج الفكري الوطني.

اضطلعت المكتبة بمهمة الترقيم الدولي الموحد للدوريات.

اضطلعت المكتبة بمهمة الترقيم الدولي الموحد للكتب.

ضُم رصيد مكتبة الخلدونية ومبناها إلى دار الكتب الوطنية.

صدرنص ترتيبي للتنظيم الإداري والمالي لدارالكتب الوطنية ومشمولاتها وطرق تسييرها.

استقرت يمقرها الحالي بشارع 9 أفريل.

تم تركيزنظام المعلومات.

صدرقانون أساسي عدد37 يضبط شروط التسجيل والإيداع القانوني وإجراءاته.

أنشئت قاعة مطالعة للأطفال (علياء ببّو) وقاعة مطالعة للمكفوفين (لوي براي).

تم ترميم المكتبة الخلدونيّة وإعادة فتحها للعموم.

انطلق مشروع حصاد الأنترنات وأرشفة التراث الرقمي.

أنشئت صدرنص ترتيبي للتنظيم الإداري والمالي لدار الكتب الوطنية ومشمولاتها وطرق تسييرها حيث تم بموجبه احداث إدارة للإعلامية والموارد الرقمية.

انطلق مشروع ”رقمنة التراث المكتوب“.

انطلق مشروع ”المكتبة الإفتراضية“.

انطلق مشروع ”امتحف التراث المكتوب لدار الكتب الوطنية التونسية“.

توسيع قاعة المطالعة للأطفال، وتحويلها إلى "فضاء لليافعين"، يستقبل الأطفال وتلاميذ المدارس الابتدائيّة والإعداديّة، مع إمكانيّة اصطحاب الأولياء أطفالهم.

إطلاق المنصّة الرّقمية الجديدة، ومعها المكتبة الافتراضيّة المسمّاة " الخلدونية الرّقميّة ".